كنت و قلبي هانئين
و صرنا بعدك هائمين
بين الحيارى غارقين
موجوعين مفجوعين
تعبنا بحق السماء
فشتات قد خيم على الأجواء
و فتح ساحة نحو الوراء
تمادينا في الحب
فوقعنا في اللاحب
منهكين حد الإغماء
من حركات ترامت ملبية النداء
نداء الجفاء و الخواء
و أمسينا و أنت من الطلقاء
لكن بطقوس مورست عهودا على السجناء
اِنتهت لم تنتهِ
لا يهم
فحتى الوجع معها لم ينجلِ
و صرنا بعدك هائمين
بين الحيارى غارقين
موجوعين مفجوعين
تعبنا بحق السماء
فشتات قد خيم على الأجواء
و فتح ساحة نحو الوراء
تمادينا في الحب
فوقعنا في اللاحب
منهكين حد الإغماء
من حركات ترامت ملبية النداء
نداء الجفاء و الخواء
و أمسينا و أنت من الطلقاء
لكن بطقوس مورست عهودا على السجناء
اِنتهت لم تنتهِ
لا يهم
فحتى الوجع معها لم ينجلِ
__________________